استرجعت الفنانة منى ممدوح آخر اللحظات التى عاشتها والدتها فى المستشفى قبل وفاته، مشيرة إلى أن مشهد وفاة والد الشهيد أحمد المنسى فى مسلسل "الاختيار" جعلها تتذكر أحداث وفاة والدتها.
ونشرت الفنانة منى ممدوح مشهد وفاة والد أحمد المنسى فى المستشفى من مسلسل الاختيار وعلقت عليه قائلة "مشهد موت والد الشهيد أحمد المنسي بيتكرر نفسه هو هو بظبط بكل الأحداث من أول الممرضة تقوله إن هو قاعد برة بس معاية أنا اللى قولت لماما إنى قاعدة برة ومش هسيبك".
View this post on Instagram
مشهد موت والد الشهيد أحمد المنسي بيتكرر نفسه هو هو بظبط بكل الأحداث من أول الممرضة تقوله إن هو قاعد برة بس معايه أنا اللي قولت لماما إني قاعدة برة ومش هسيبك لأني كنت حاسة إنها ماشيه لحد صدمات الكهرباء ...رحم الله عليكي يا نور عيني وربنا يشفي كل أم وكل مريض سرطان ويعفوا عنه ولا يشوف إليي شوفتك مع أمي ١٣ سنةً تعب ...الفاتحة من فضلكوا🙏😢😔❤️
A post shared by Mona Mamdouh (@monamamdouh.official) on
May 11, 2020 at 3:18am PDT
وأضافت :"كنت حاسة إنها ماشية لحد صدمات الكهرباء... رحمة الله عليكى يا نور عينى وربنا يشفى كل أم وكل مريض سرطان ويعفوا عنه ولا يشوف اللى شوفتك مع أملى 13 سنةً تعب ...الفاتحة من فضلكم".
وشهدت الحلقة السابعة عشر من مسلسل الاختيار، بطولة النجم امير كرارة للمخرج بيتر ميمى، والذى يعرض على شاشة onأحداثاً سريعة، حيث بدأت الحلقة بالقبض على القناص الخطر التابع للتكفيرين "أبو صهيب"، وذلك عندما تعاون الرائد أركان حرب أحمد منسى - أمير كرارة، ورضا - عمرو سعد فى القبض عليه وأتباعه التكفيرين، خاصة أنه كان مختبأ فى أحد المنازل ويتلقى العلاج، بعدما أصابه المنسى بطلق نارى فى كتفه.
وبعد انتهاء عملية المنسى، تلقى مكالمة هاتفيه من زوجته "منار" - سارة عادل، أن والده تم نقله للمستشفى فى حالة خطرة، حيث دخل فى "غيبوبه كبدية" نتيجة تدهور كفاءة الكبد، وأكد الطبيب المعالج أنها المرحلة الأخيرة له، وطلب المنسى من الممرضة أن يرى والده للمرة الأخيرة، ودخل على والده فى العناية المركزة، وقال له نصاً: أنت عايز تمشى من غير ما تسلم عليا، أنا عارف أن أنت سامعنى وحاسس بيا، عايز أقولك أن أنت هتوشحنى أوى.. ومش عارف أعيش من غيرك.. عايزك تدعيلى أنى أقدر.. زى ما عودتنى، ليتوفى والد المنسى فى مشهد مؤثر للغاية .
وعلى الجانب الآخر، تحدث الشيخ عمر سرور- أحمد الرافعى، مع الارهابى عشماوى، وأكد له أن القيادات يجب أن يتم الحفاظ عليها، خاصة فى ظل التضيق الأمنى الذى ظهر من الأمن المصرى والقوات المسلحة، ولذلك قرر السفر إلى ليبيا، حيث لديه اتصالات مع المجاهدين هناك، فضلا عن الدعم اللوجيستى والمالى الذى تقدمه كل من تركيا وقطر للجماعات هناك، لإقامة الجيش المصرى الحر، على غرار جيش سوريا الحر، وطلب عمر من عشماوى الذهاب معه، لكن أبو عبد الله - ضياء عبد الخالق، عين عشماوى أميرا على مجموعة المجاهدين فى الوادى الجديد .