كشف الفنانإدوارد، عن أنه غير طائفته الدينية بسبب ارتباطه بالفتاة التى كان يرغب فى الزواج منها ولكنه لا يغير مبادئه، قائلاً: "أنا غيرت طائفتي الدينية عشان كنت بحب مراتي وعايز اتجوزها وفى نفس الوقت شفت قد إيه هي كانت ملتصقة بالكنيسة والصلاة، ولقيت مستقبل أولادي الديني أفضل معها".
وأوضح إدوارد، في لقاء ببرنامج "شيخ الحارة والجريئة" مع المخرجة إيناس الدغيدي، أن زوجته أكثر تدينًا منه وتسببت فى تقربه من الطائفة الأرثوذكسية، مضيفًا: "فكرت في مستقبل أولادي إنهم لما يبقوا مع أمهم هيكونوا متدينين وأنا قربت جدًا من الطائفية الأرثوذكسية ومبسوط فيها، وبروح كل أسبوع الكنيسة".
وعن اتهامات استمراره في الوسط الفني بالواسطة، رد قائلاً: "عمر ما الواسطة هي اللي خلتني أمثل وكنت طول عمري أنتظر التليفون يرن ويجي لى شغل، وأنا مؤمن أن الممثل شغله هو اللي هيشغله والناس اللي بتشتغل بالواسطة مش هتكمل"، مستشهدًا على كلامه بتنوع المسلسلات والأفلام وكمية النجوم الذين شارك معهم مما يدل على جدارته الفنية.
كما اعترف إدوارد، بأن أعماله السيئة أكثر من الجيدة في مسيرته الفنية ولكنه أيضًا قدم أعمالاً قوية وجميلة على الساحة الفنية، قائلاً: "عندي أدوار وحشة وأدوار حلوة كتير قدمتها ولكن أدواري الوحشة أكتر من الحلو"، كما عبر عن ندمه على المشاركة في فيلم "مهمة في فيلم قديم" مع فيفي عبده بسبب سوء السيناريو وعدم جاهزيته لبطولة الفيلم.
وعبر عن ندمه على المشاركة في فيلم أحاسيس قائلاً: "يا ريتنى ما عملت فيلم أحاسيس وعمري ما اتكلمت عليه ولا كنت بحب اتكلم عنه، وأنا عملته عشان مخرج الفيلم منتج كبير وطلب مني أعمل الفيلم معاه وهو وقف جنبي في بداياتي بفيلم بحب السينما".
وأكد أن مشاركته في فيلم أحاسيس أثرت عليه وقللت من جمهوره خاصة أن شريحة كبيرة من جمهوره أطفاله، مشيرًا إلى أن الفيلم فكرته جميلة ولكن لا يليق بإدوارد.