أمبر هيرد تستشهد برسائل لوالدتها لتؤكد اعتداء جونى ديب عليها

في أحدث حلقات الفضائح بين جوني ديب وأمبر هيرد، كشفت هيرد عن سلسلة رسائل نصية هاتفية إلى والدتها عام 2013 شبهت بها جوني ديب بأنه مثل شخصية "دكتور جيكيل والسيد هايد"، في تشبيه له بأنه يعاني من انفصام في الشخصية، قرئتها أمام المحكمة العليا في لندن، حيث كانت هيرد (34 عاما) تدلي بشهادتها لصالح ناشري صحيفة "الصن" البريطانية، التي يقاضيها ديب بتهمة التشهير به بسبب مقال نشرته عام 2018 وصفه بأنه يضرب زوجته. .وقالت إنها صُدمت عندما اكتشفت أن ديب يصبح عنيفا وعدائيا تحت تأثير المخدرات والكحول، وكان لا زال صديقها فقط فى هذه الفترة قبل زواجهما عام 2015، وفقا لشبكة سكاي نيوز. وكتبت هيرد في إحدى الرسائل إلى والدتها "إنه مجنون يا أمي، عنيف ومخبول. أنا حزينة للغاية أن هذا هو من أحبه"، وكانت تلك الرسالة في أحد أيام شهر مارس عام 2013 عندما كان ديب، حسبما تقول هيرد، في نوبة غضب تحت تأثير الكحول والمخدرات. وفي وقت لاحق أمس الخميس، مثلت شقيقتها الصغرى ويتني إنريكيز أمام المحكمة لتدعم رواية أختها فيما يتعلق بعلاقتها مع ديب، الذي التقت به هيرد أثناء التحضير لفيلم في عام 2011 وتزوجا عام 2015. كانت إنريكيز تعيش لفترة في منزل مجاور لمنزل ديب وهيرد، وكان يُطلب منها أن تتدخل أحيانا في خلافاتهما، وقالت إنها كانت في فترة ما قريبة من ديب لدرجة أنه كان يناديها "أختي". وقالت إنريكيز في بيان مكتوب إنها رأت ديب يعتدي على هيرد خلال شجار بينهما في شقتهما في لوس أنجلوس في مارس عام 2015. واتهمتها إلينور لوز محامية ديب بأنها لفقت هذه القصة وتفاصيل أخرى لمساعدة شقيقتها. ومن المقرر أن تستمع المحكمة، اليوم الجمعة، لتكملة شهادة إنريكيز، بالإضافة لإفادة آخر 3 شهود من أصدقاء هيرد، ومن المنتظر أن تختتم المحاكمة الأسبوع المقبل، رغم أنه ليس من المتوقع صدور حكم على الفور.




الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;