نجيب ساويرس يرد على سؤال لأحد متابعيه حول عدم وجود سينما بمسقط رأسه سوهاج

رد رجل الأعمال نجيب ساويرس على أحد الأسئلة التي وجهت له من قبل أحد متابعيه مؤخراً، والذى استنكر خلال تغريدة كيفية كونه صاحب مهرجان الجونة ولم يقدم إلى الآن على الاهتمام ببلده سوهاج التى لا تتضمن أى دار عرض سينمائية قائلا: "بما إن نجيب ساويرس سوهاجى ابن بلد مينفعش صاحب مهرجان الجونة السينمائى أكبر مهرجان للأفلام فى الوطن العربى تقريبا مسقط رأسه سوهاج مفيهاش سينما، وهو أكيد راجل أصيل يراعى ولاد بلده هيفتتحلنا السينما هنا مش كدة".ليرد عليه رجل الأعمال بكتابة: "أنا حاولت آخد سينما مقفولة تبع المحافظة وقدمنا عرض ومحدش رد علينا!". من ناحية أخرى سبق وقال رجل الأعمال نجيب ساويرس إنه شخصيا، كمصرى، سيصوت من أجل الحرب فيما يتعلق بحق مصر فى مياه النيل لو تم إغلاق الجدران حولنا. وفى مقابلة مع موقعThe African Reportالأفريقى، قال ساويرس ردا على سؤال حول ما إذا كان يعتقد أن الحل العسكرى لقضية سد النهضة ممكنا ومعقولا، أجاب قائلا: "إنه ليس معقولا، لكن دعنى أسال سؤالا، تخيل أن شخصا يحبسك فى منزلك وفجأة لا تملك الطعام ونفذ منك الطعام. لا يوجد طعام لأن مصر تعتمد بنسبة 100% على النيل فى توفير مياهها، لذلك قرر شخص ما أن يخرج ويغلق الصنبور، ثم فجأة تجف كل أراضيك الزراعية ويبدأ شعبك فى الموت، فماذا يمكن أن يفعلوا، هل يراقبون أنفسهم وهم يموتون أو يذهبون للقتال من أجل حقهم". وتابع: "لو كانوا سيلقون اللوم علينا بأننا بدأنا حربا ضد إثيوبيا فإن إثيوبيا هى من يجب أن يوجه إليها اللوم لأنهم أغلقوا الصنبور، بعد مئات السنين من التاريخ من عهد الفراعنة.. أنا شخصيا كمصرى سأصوت لحرب لو أغلقوا الجدران من حولنا". وأشار ساويرس إلى أننا لو نظرنا إلى أفريقيا سنجد أن مصر هى قطبها الشمالى وجنوب أفريقيا هى قطبها الجنوبى، لافتا إلى أن مصر تتمتع بعلاقات طيبة مع القارة السمراء، ما عدا دولة واحدة.




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;