أشعل الفيلم الفرنسي "Cuties"ردود فعل عنيفة على وسائل التواصل الاجتماعى ضد نتفليكس، واتهم رواد السوشيال ميديا عبر العالم الشبكة بإضفاء الطابع الجنسى على الفتيات الصغيرات فى سن الطفولة.
وفاز فيلم "Cuties" بجائزة الإخراج الدرامي السينمائي في مهرجان صندانس السينمائي، ويتتبع الفيلم المهاجرة السنغالية آمي (فتحية يوسف) البالغة من العمر 11 عامًا ، والتي تزعج والدتها المسلمة باختيارها الانضمام إلى فرقة "Cuties" الرباعية المكونة من فتيات يتدربن على الرقص بعد المدرسة.