صنع الثنائى عمر الشريف وأحمد رمزى، جانبا كبيرا من تاريخ السينما المصرية، حيث قدما العديد من الأعمال السينمائية في الفترة الذهبية للسينما المصرية، في الفترة ما بين الخمسينيات وحتى السبعينيات، وحفرا اسمهما بحروف من نور في ذاكرة السينما، بأعمال سينمائية عظيمة، قدموها مع كبار المخرجين والفنانين والكتاب، فتحولا إلى أيقونات سينمائية لن تتكرر.
أحد الفيديوهات القديمة، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى، للثنائى أحمد رمزىن وعمر الشريف، من لقاء تليفزيونى مع المخرجة إيناس الدغيدى، حيث تحدث في كثير من الموضوعات، واستعادا ذكريات قديمة، عن فنانين رحلوا عن عالمنا.
وقال الراحل أحمد رمزى:"رشدى أباظة كان يحب "الشرب" قبل التصوير .. ماكنش عنده سجاير عادية.. كانوا بيعملوله سجاير في البيت .. لو عزم على حد بسيجارة كانت مضروبة.. ماعرفش كان بيجيب العافية ديه منين .. وكان ليه واحد صاحبه ومعاه اسمه الدكتور .. يدخل معاه الأوضة يطلع فايق".
من جانبه قال عمر الشريف، إن هند رستم كانت "جدعة" وقوية، ولو عاوزة تبقى حنينة هتعرف.. وتحية كمان كانت جدعة وحنينة بس بطريقتها ورشدى بقى اللى كان عارف الحاجات ديه".