قالت النجمة نبيلة عبيد فى تغطية خاصة لتليفزيون انفراد مع الزميل على الكشوطى، احتفالا بعيد ميلادها، إنها تتمنى فى عيد ميلادها أن يزيح الله فيروس كورونا ويمر وكأنه حلم مزعج ونصحى منه على دنيا حلوة وجميلة بإذن الله.
وأضافت نبيلة عبيد، "الأيام اللى كنت بحتفل فيها بعيد ميلادى كانت أيام جميلة وكانت الفنانات بتفصل فستانين مخصوص وكانوا بيقولولى إحنا بنعمل فستان لرأس السنة وفستان لعيد ميلاد نبيلة عبيد، وأنا كنت برحب بالناس وببقي سعيدة وفرحانة بوجودهم حواليا، إن شاء الله بنحاول نأقلم نفسنا ونتعايش مع فيروس كورونا ونسعد نفسنا، انا مكلمتش حد خالص علشان عيد ميلادى كله بيقولى كل سنة وأنت طيبة بالواتس آب وأنا بشكرهم جدا، وإن شاء الله المقربين وبنات إخواتى والمقريين جدا هنحتفل بالكمامات والتورتة هنهشها علشان نطفى الشمع مش هنعمل هووف زى زمان".
يذكر أن تنوع أدوار نبيلة عبيد ظهر مع بداية فيلم "رابعة العدوية" الذى جسدت فيه دور المرأة المسلمة الزاهدة التي صبرت على تعذيب سيدها لها حتى وفاتها وهى من القديسات المسلمات، إلى دور الراقصة التي أتقنت تقديمه في أكثر من فيلم هم الأشهر في تاريخها الفني مثل فيلم الراقصة والطبال والراقصة والسياسى وأبناء وقتلة، وأبدعت في دور المعتوهة في فيلم توت توت ورغم صعوبة الدور إلا أنها قدمته ببراعة فائقة.
كما قدمت أدوار المرأة المقهورة المظلومة التي تشقى وتتعب لأجل العيش ومع ذلك تتعرض للظلم في فيلم أغتيال مدرسة ما جعلها تنهى حياتها بالانتحار، وفيلم شادر السمك التي تتعرض في البداية لظلم معلمين شادر السمك وعندما يأتي أحمد لمساندتها يلمع بريق السلطة والنفوذ أمام عينه فيعرضها للظلم والقهر مرة أخرى.