اجتمع النجم محمد منير في منزله مع الشاعر الكبير أمير طعيمة حيث قرر الثنائى استئناف التعاون الفنى بينهما من جديد، حيث يقومان بعمل ورشة يتم فيها اختيار وتنفيذ عدة أعمال جديدة، خاصة أن الكينج يفكرفي بعض الأشكال والأفكارالغنائية الجديدة.
وكان أول تعاون بين الكينج محمد منير والشاعر أمير طعيمة فى عام 2003 وكانت لهما نجاحات عديدة منها أغانى "احمر شفايف و ابكي و بحر الحياة".
من ناحية أخرى كشف الكينج محمد منير أنه حوّل أكثر من 12% من أغانيه إلى أغانى باللغة النوبية فى محاولة لنشراللغة والمحافظة عليها، وذلك خلال ظهوره ضيفا على الإعلامية إسعاد يونس ببرنامج "صاحبة السعادة" المذاع على قناةdmc، كما تحدث عن مشواره مع الخال عبد الرحمن الأبنودى، من أغانى مسلسل "جمهورية زفتى" إلى "يونس" و"يا حمام بتنوح ليه"، حيث قال: "الأبنودى قال إنى لخصت حكاية 30 سنة من عمره فى أغنية يونس"، كما أشار منير إلى أنه زار الأبنوى فى آخر أيامه وأكد عليه أن يدفنه بيده، وبالفعل قام منير هو والمطرب على الحجار بدفن الخال.
وفى تقرير مصور خلال الحلقة قال المنتج نصر محروس: "أنا بشوف منير هو الكينج لأنه عنده مشوار مميز، وأكيد أضاف ليا، كمان منير متعاون جدا وليه طريقة معينة عشان أى حد يتكلم معاه لأنه مثقف موسيقيا جدا.. وأخيرا لازم أقول لمنير خد بالك من صحتك أنت عارف أد إيه أنت غالى وعالى".
وفى سياق آخر أشار الكينج إلى أن مصر تحضن كل نجوم الوطن العربى وكأنهم خلقوا بمصر منذ صباح وفريد الأطرش وأسمهان، حتى حسين الجسمى وإليسا، فلا أحد يشعر فى مصر أن هؤلاء النجوم ليسوا مصريين، فى حين أكد الكينج أنه غنى الكثير من اللهجات منها اليمنية والتونسية، ولديه معجبين حول العالم وليس العالم العربى فقط، حيث أشار إلى أن لديه أكثر من 2 مليون متابع فى ألمانيا لدرجة أنه لا يستطيع أن يسير حرا فى شوارع ألمانيا