كشف الممثل العالمى مات ديمون، عن بكائه بصورة كبيرة أثناء مشاهدة فيلمهStillwater في السينما خلال فعاليات الدورة السابقة من مهرجان كان، مؤكدًا أن الأمر كان دراميًا بالنسبة له، نظرًا لأن تلك المرة كانت الأولى له في مشاهدة عمل سينمائى بدار عرض بعد عامين تأثرت فيهما الصناعة في ظل كورونا.
وأضاف خلال تصريحات تناقلها موقع ديلى ميل مؤخرًا أنه لم يدخل السينما من عامين ولكن خلال الوهلة الأولى لدخولها بكى، مؤكدًا أن دور السينما مهم للغاية وفكرة الذهاب لها متعة في حد ذاتها لا تضاهيها أي متعة أخرى عند عاشقى السينما.
وواصل تصريحاته قائلاً: "لقد كان تذكيرًا عظيمًا بأننا بحاجة للذهاب كمجتمع من الغرباء وإطفاء الأنوار وخوض هذه التجربة معًا في نفس الوقت، هناك شيء جميل وقيِّم في ذلك، لقد غمرتني العاطفة لأنني لم أفعل ذلك منذ ما يقرب من عامين، كان عظيما وكم كنت سعيدا، لقد تأثرت كثيرا بذلك".
من ناحية أخرى كانت عدسات المصورين رصدت النجم مات ديمون وأبيجيل بريسلين في العرض الأول لفيلمهما الجديدStillwaterفي مدينة نيويورك قبل ايام، وانضم إلى الممثلين في العرض مخرج الفيلم توم مكارثي.
