عاد كاني ويست من جديد لمتابعة أم أولاده كيم كارداشيان على حسابها بموقع إنستجرام، بعد أن ألغى متابعتها علي خلفية انفصالهما، حيث ألغى أيضا متابعة كل شقيقات كيم، وهو ما يعيد التساؤل حول عودتهما من جديد.
وأثارت نجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان، الجدل بظهورها متخفية من خلال 3 إطلالات على هامش مشاركاتها فى حفل ميت جالا، فقبل الحفل ظهرت في زى أسود من الجلد جعلها متخفية بالكامل، أما فى الحفل، اختارت كيم زيا مشابها، لكنه من القطن، وأظهرت شعرها فقط، وصباح اليوم الثلاثاء، وبعد انتهاء حفل "ميت جالا"، كان لـ كيم ظهور ثالث بزى أسود أخفاها بالكمال ماعدا وجهها الذي حجب منه عينيها فقط.
ورغم إطلالاتها المتخفية هذه إلا أن كيم كارداشيان، مميزة بشكل كافٍ ليعرف المتابعون شخصيتها، لكن لم تكن هذه الأزياء الغريبة هى أكثر ما أثار حيرة الجماهير، بل الشخص الذى رافقها فى حفل "ميت جالا" على السجادة الحمراء، كان الأكثر إثارة للجدل، حيث كان يسير إلى جانبها رجلًا لم يكتشف أحد هويته، رغم وجود بعض التكهنات بأنه ربما يكون كانى ويست، الأمر الذى يفتح الجدال حول إمكانية عودتهما مجددًا والتوقف عن إجراءات الطلاق.
ويقول تقرير نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، إن كيم كاردشيان، كما أثارت الجدل بأزيائها، فقد أثارت الجدل أيضًا حول احتمالية عودتها لزوجها المنفصلة عنه كاني ويست، حيث ظهرت كيم علي السجادة الحمراء برفقة رجل متخفي بالكامل أيضًا وهو ما جعل المتابعون يتوقعون أنه مطرب الراب كاني ويست، وأنهما عادا سويا، لكن اتضح أن مرافق كيم هو "ديمنا جفاساليا" المدير الإبداعى، فى دار بالنسياجا، الذي صمم لها أزيائها للمشاركة فى حفل "ميت جالا".