غادر النجم وائل كفورى المستشفى، بعد خضوعه للعلاج بعد الحادث الذى تعرض له وأسفر عن كدمات فى أنحاء جسده وأضرار جسيمة لحقت بسيارته، ونشر صديقه إيلي بو أنطوان صورة لوائل عبر حسابه على تويتر، وكتب: "نوّرت بيتَك وائل كفوري الحمد الله على السلامة".
وكان الإعلامى اللبنانى دومينيك أبو حنا قد أعلن تعرض النجم وائل كفورى لحادث سير مروع وتهشم سيارته، ونشر صور للسيارة على حسابه الرسمي على موقع التغريدات القصيرة "تويتر" وعلق: "الحمد لله على السلامة للنجم وائل كفورى الذى تعرض لحادث سير مروع".
وفي حوار مع صحيفة "الراي" الكويتية، أشار هادي حبيش، إلى أن "وائل كفوري كان يسير بسرعة نحو 100 كيلومتر على الأوتوستراد، عندما ارتطمت بسيارته سيارة خرجت من أحد المفارق، ما تسبب بطيرانه (خارج المقعد)، لأنه لم يكن يضع حزام الأمان، على عكس حبيبته شانا عبود، ولكن وضعهما مستقر ولا تتعدى إصابتهما الرضوض"، لافتًا إلى أن من صدم وائل هو شخص سوري ولكنه هرب، وتم التعرف علي جنسيته من لوحة سيارته.