دنيا سمير غانم تعبر عن سعادتها بتدريس قصيدة "بلادى اسلمى" بالمدارس.. فيديو

أعربت الفنانة دنيا سمير غانم، عن سعادتها وفخرها بتدريس قصيدة "بلادى اسلمى"في الصف الرابع الإبتدائي، والتى سبق وغنتها فى احتفالية قادرون باختلاف، ونشر دنيا سمير غانم، مقطع فيديو عبر حسابها على موقع "فيس بوك"، وهي تغني "بلادي اسلمي" من الاحتفالية. وعلقت دنيا سمير غانم على الفيديو: "قصيدة "بلادى اسلمي" نص بيتدرس في رابعة ابتدائي، والحمد لله فخورة جدًا إني شاركت في العمل المؤثر ده اللي كان كل الهدف منه خير وحب وببارك من قلبي لكل صناع الأغنية.. الشاعر محمد إبراهيم، والملحن هشام جمال، والموزع مادي، ومهندس الصوت بيشوي مجدي، وأخيرا بشكر اللي أخدت منها الفيديو". وسبق أن شاركت النجمة دنيا سمير غانم، جمهورها، بصورة عبر حسابها على تويتر، وكتبت: "حلمى الأكبر أن أجعل والدى فخورين"، وبعد نشرها الصورة انهالت تعليقات متابعيها وجاءت كالتالى:" ربنا يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته وأكيد فخورين بيكي وبأختك، غفر الله لهما وأسعدهما في الجنة كما صنعا السعادة للناس في الدنيا، اكيد هم فخورين بيكم لهم الرحمة والمغفرة". واصلت النجمة دنيا سمير غانم التفاعل مع متابعيها من خلال صور جديدة لها، فبعد يوم واحد على أحدث فوتوسيشن لها نال على اعجاب متابعيها، نشرت دنيا صورة أخرى من أحدث جلسة تصوير جاءت بلوك واطلالة مختلفة تماماً عبر حسابها على موقع فيس بوك. وما ان نشرت دنيا سمير غانم الصورة حتى انهالت عليها التعليقات من جانب متابعيها ممن حرصوا على التعليق لها، بتعليقات من عينة : "انتى زي القمر، ربنا يسعدك انتى وايمى، مش ممكن الحلاوة دي". وسبق أن نشرت دنيا سمير غانم - قبل أيام - فيديو قصير من إعداد محبي والدتها الفنانة دلال عبد العزيز بمناسبة ذكرى ميلادها، وثق مسيرة الفنانة الراحلة بداية من عملها الفنى فى عام 1977.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;