قال الدكتور حسام لطفى أستاذ القانون ومحامى الفنانة شيرين عبدالوهاب، إن من سرب خبر عودة الفنانة شيرين عبد الوهاب إلى طليقها، من "دعاة الشُهرة"، مضيفا: " فيه ناس دعاة شُهرة بيحاولوا يتدخلوا في حياة المشاهير ويتمسحوا بيهم ، ويدعون وجود علاقة غير تقليدية بهم، ويدعون أنهم يعلمون ما لا يعلمه غيرهم ..وللأسف يسيئون للفنان وللجمهور.
وشدد "لطفى" في مداخلة لقناة العربية، على أن الحياة الشخصية لموكلته خط أحمر، حاسما الجدل حول عودتها لطليقها قائلا: " أى معلومات تتعلق بحياتها يجب أن تكون منها شخصيا".
وأصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب بيانا أكدت فيه عدم صحة الأخبار المتداولة في شأن حياتها الشخصية، وقالت تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر :" تؤكد الفنانة شيرين عدم صحة الأخبار المتداولة في شأن حياتها الشخصية، وأنها تحمل من يروج لها وينشرها المسئولية القانونية الكاملة، فهي وحدها من تملك الاعلان عن أي خير يخص حياتها الزوجية، وتهيب بجمهورها العزيز عليها الالتفات عن هذا كله حيث همها الحالي هو اسعاده بالجديد من الأغاني".
وانتشر عبر مواقع التواصل وبعض المواقع الإخبارية خبر عودة النجمة شيرين عبد الوهاب لزوجها السابق المطرب حسام حبيب، وهو الخبر الذى شغل قطاعا عريضا من جمهور نجمة الغناء ومتابعيها.
"انفراد" تواصل مع عدد من المقربين للثنائى شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، وأكدوا أن هذا الخبر عارٍ تمامًا من الصحة، ولم تصل أى معلومات إليهم تفيد بحقيقته، وبالتواصل مع النجمة شيرين عبد الوهاب أغلقت هاتفها المحمول تمامًا، وهو نفس الوضع بالنسبة للمطرب حسام حبيب.
وتبين أن السبب فى انتشار هذا الخبر منتج فنى أرسل بيانًا صحفيًا لعدد كبير من المواقع الإخبارية جاء فيه الآتي: على هامش حضوره أحد المناسبات الفنية بالقاهرة وردًا على سؤال عن تواجده مؤخرًا إلى جانب الفنانة شيرين عبد الوهاب وهل يعمل كمدير أعمالها، أوضح المنتج أنه لم يتولى يومًا إدارة أعمال النجمة شيرين عبد الوهاب التى يعتبرها أحد أبرز النجمات بالوطن العربى، وهو بالتالى يبارك لها ولزوجها حسام حبيب المصالحة بينهما، واصفا إياهما بالصديقين اللذين يكن لهما أصدق مشاعر التقدير والاحترام".