كشفت موقع ديلي ميل عن اهتمام جينيفر جارنر بقضاء وقت ممتع مع ابنها صموئيل، 10 أعوام، وابنتها سيرافينا، 13 عامًا، في لوس أنجلوس، بالتزامن مع اقترابها من من بلوغ سن الخمسين خلال شهر أبريل من العام الجاري.
وأضاف التقرير أن جارنر حاولت الاستمتاع بنزهتها مع أبنائها وقضاء ما يعرف باسم quality time بصحبتهما، خاصة في ظل انشغال والدهما بن افليك بعلاقتها الجديدة مع محبوبته السابقة جينيفر لوبيز الذى عاد لها مؤخرًا، واشعل المواقع العالمية منذ خبر عودتهما.
من ناحية أخرى سبق وواجه النجم العالمي بن أفليك ردود فعل عنيفة بسبب إلقاء اللوم على زوجته السابقة النجمة العالمية جينيفر جارنر بسبب إدمانه للكحول في الماضي، والذي ادعى مؤخرًا أنه كان أحد الآثار الجانبية للشعور بأنه محاصر في زواجهما الذي دام حوالي 10 سنوات.
ةأدلى الممثل البالغ من العمر 49 عامًا بتصريحات مثيرة في برنامجThe Howard Stern Show، حيث اعترف بأنه إذا لم ينفصل عنها كان من الممكن أن لا يقلع عن الحكول، وعلق أحد رواد السوشيال ميديا علي تصريحات أفليك حسب ما نشر الديلي ميل قائلا: "هل تلوم زوجتك السابقة على الشرب؟" وطالبه آخرون بتحمل "المسئولية" عن أفعاله.