مغنى الراب دريك يطالب بتقييد مؤقت لسيدة تمنت موته وابنه فى رسائل بريد إلكترونى

يسعى مغني الراب العالمي دريك،للحصول على أمر تقييدى مؤقت ضد امرأة يدعى أنها تراقب منزله منذ سنوات،وذكر وفق تقرير نشره موقع Page Six،حيث يتهم مغني الراب، المرأة البالغة من العمر 29 عامًا، بإرسال رسائل بريد إلكتروني تهديدية، بما في ذلك الرسائل التي "تتمنى موته"، وتقول إنه يجب "إطلاق النار على (نفسه)، وابنه، باستخدام رصاصة"، وذكرت رسائل البريد الإلكتروني التي تم إرسالها خلال الشهر الماضي، إلى دريك "يجب أن تضع رصاصة في رأسك الآن"، وذلك وفقًا لمحامي مغني الراب. بالإضافة إلى رسائل البريد الإلكترونى، حاولت السيدة رفع دعوى قضائية بقيمة 4 مليارات دولار للتواصل معه، قالت تقارير إن المرأة اعتقلت في عام 2017 بتهمة التعدي على ممتلكاته، واتُهمت ميشا كولينز، باقتحام منزل دريك في هيدن هيلز، كاليفورنيا ، وشرب بعض المشروبات وحبس نفسها في غرفته، وفقًا لصحيفة لوس أنجلوس تايمز. وقال دريك في التسجيل "نتيجة لمضايقاتها واستحواذها علي ، عانيت وما زلت أعاني من ضائقة نفسية وأنا قلق على سلامتي وسلامة عائلتي"، ويطلب مغني الراب الحائز على جائزة جرامي، أن تبقى المرأة على بعد 100 متر على الأقل منه وعن أسرته ومنزله. ويعرف دريك، بأنه يحافظ على خصوصياته وحياته الأسرية، ويجعلها في طي الكتمان، ولا ينشر إلا كل ما يتعلق بعمله والموسيقى، ومن النادر أن يتحدث عن حياته أموره الشخصية. ومع ذلك، فقد بدأ مؤخراً في إظهار صور ابنه أدونيس البالغ من العمر أربع سنوات، والذي أنجبه من زواجه من الرسامة الفرنسية والموديل السابقة صوفي بروسو.