فريدة فهمى بعد تكريمها من الرئيس السيسى: لو مت بكرة هكون سعيدة إنى قابلت الريس

روت المهندسة أمل مُبدى، رئيس الاتحاد الرياضى المصرى للإعاقات الذهنية، كواليس لقائها مع الفنانة القديرة فريدة فهمى، عقب تكريمها من الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الأربعاء، خلال احتفالية المرأة المصرية وعيد الأم، مشيرة إلى أنها قالت لها: "أنا كده لو مت بكرة انا سعيدة إنى قابلت الريس". ونشرت أمل، عبر حسابها على فيس بوك، صورا جمعتها مع الفنانة القديرة وبعض حضور الاحتفالية، صحبتها بتعليق: "عارفين دى مين يا ولاد؟.. الست الممشوقة اللى لابسه رمادى مع تاج الشعر الفضى على راسها، دى أسطورة فرقة رضا، دى فريدة فهمى، ️تواضع ورقة وشخصية". وأضافت: "اتكرمت من الريس النهاردة، القاعة ضجت بالتصفيق بعد ما خلصنا، كل الناس فضلت تقولها كلام حقيقى وجميل، عن العظمة والزمن الجميل وحبهم ليها، لقيتها بتقولى قوليلهم بس أحسن هاروح النهارده زى البالونة، رديت طبعا من حقك كل كلمة حلوة واكتر.. أقل منك بكتير ومفيش ربع تواضعك وجمالك". واستكملت: "حتى ريسنا قالها كلام حلو من اضطرابها، قالت مش فاكره منه حاجه غير إنها قالت له، أنا كده لو مت بكره انا سعيدة إنى قابلتك يا ريس، عظيمة من عظيمات مصر". يشار إلى أن فريدة فهمى، بدأت مشوارها الفنى كممثلة بدون رقص ولكن بعد ذلك تفرغت للرقص الايقاعى وأسست فرقة رضا مع زوجها على رضا شقيق محمود رضا. حصلت على دكتوراة فى الرقص الإيقاعى بالولايات المتحدة الأمريكية، وأصبحت بعد ذلك واحدة من أشهر راقصات السينما المصرية التى كانت أحد أهم عناصر فرقة رضا. قدمت فرقة رضا أول عروضها فى أغسطس 1959، وفى عام 1961 أصبحت الفرقة تابعة للدولة وقام على إدارتها الشقيقان محمود وعلى رضا كما كون الموسيقار على إسماعيل أول أوركسترا خاص بالفنون الشعبية لمصاحبتها بقيادته، وقام بتلحين أشهر استعراضاتها.


















الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;