يحل اليوم السبت ذكرى وفاة الفنان فؤاد خليل صانع البهجة والسعادة والذى تميز بخفة دمه وطلته على الشاشة، وقدم أعمالا مهمة تركت بصمة كبيرة مع جمهوره.
بدأ الفنان فؤاد خليل رحلته مبكراً مع الفن عندما كان عمره 11 عامًا، حيث كون فريقًا للتمثيل مع بعض أصدقاء الطفولة ومنهم محيى إسماعيل، وقد تخرج من كليه طب الأسنان عام 1961 ولكنه تمسك بالفن وقد ظهر لأول مرة فى مسرحية سوق العصر عام 1968 ثم عمل فى المسرح والتلفزيون والسينما لسنوات عديدة.
ومن أشهر أفلامه "حبك نار، صايع بحر، عايز حقى، حرامية فى كى جى تو، جاءنا البيان التالى، شورت وفانلة وكاب، الأجندة الحمراء، الكاش.. ماشى، الجنتل، رسالة إلى الوالى، أبو خطوة، الخطيئة السابعة، الصاغة، اللومنجى، عنتر زمانه، يا تحب يا تقب، لولاكى، تووت تووت، فتحية والمرسيدس، خبطة العمر، نصف دسته مجانين، اقتل مراتى ولك تحياتى، قسمة ونصيب، البيضة والحجر، النصاب والكلب، الشيطانة التى أحبتنى، الذل، حارة برجوان، كراكيب، الدنيا على جناح اليمامة، الحقونا، ليلة القبض على بكيزة وزغلول، وصية رجل مجنون، جرى الوحوش، عبقرى على ورقة دمغة، التعويذة، شارع السد، امرأة مطلقة، الكيف، تزوير فى أوراق رسمية، الطائرة المفقودة" وغيرها..
ومن مسرحياته "الدنيا مقلوبة، مسرحية راقصه قطاع عام، مسرحية فى بيتنا حسنين، مسرحية على الرصيف، مسرحية واد عفريت".