أعاد كاني ويست نشر مقطع فيديو لمغنية الراب أزيليا بانكس، عبر حسابه الشخصى على موقع "إنستجرام"، والذى هاجم بشدة من خلاله جيجي حديد وشقيقتها الصغرى بيلا حديد، حيث وصف النجم البالغ من العمر 31 عامًا، والدتهما بـ"رقعة الملفوف"، بينما وصف بيلا بـ"الدمية"، وذلك بالاستعانة بمقطع الفيديو الخاص بنجمة الراب أزيليا، وذلك وفقا لموقع "ديلى ميل" البريطانى.
اختار مغني الراب ومصمم الأزياء البالغ من العمر 43 عامًا، والمعروف أيضًا باسم Ye ، مشاركة المقطع وسط عداءه المستمر مع جيجى حديد، وذلك بعدما علّقت عارضة الأزياء، البالغة من العمر 27 عامًا، مؤخرًا، بأنه كان "متنمرًا" بعد أن هاجم محررة فوج، جابرييلا كاريفا-جونسون.
وجاء تعليق جيجى، بعدما هاجم كاني ويست، جيجي حديد، وهايلي بيبر، على "إنستجرام"، بعد أن أظهروا دعمهن لمحررة مجلة فوغ التي تنمر عليها كاني، وكتب على صورة لعارضة ڤينيتريا: "أنتِ المفضلة، جعلوك ترتدين قناعا عندما لم أكن منتبهًا لك في عرض مجموعتي الأخير، لأنهم لا يريدون أن تصبح امرأة سوداء جميلة على العرش، يريدون جيجي حديد المبتذلة وهايلي بيبر التى خضعت لعملية تجميل لأنفها".
وفى سياق مختلف، يشار إلى أن صور جديدة ظهرت - فى وقت سابق - لـ جيجي حديد، وليوناردو دي كابريو، تؤكد علاقتهما، فمع انطلاق أسبوع الموضة فى باريس، توجهت العارضة إلى العاصمة الفرنسية، ولكن يبدو أنه هناك من حرص على دعمها، حيث سافر حبيبها الجديد معها ليرافقها وهذا ما رصدته الكاميرات، حسبما ذكر موقع "ديلى ميل" البريطانى.
وشوهدت حديد، وهى عائدة إلى فندق Le Royal Monceau مقر إقامتها فى باريس عند الساعة العاشرة مساء، وكانت تبدو عليها السعادة وتتحدث إلى المصورين، لكن المفاجأة أن الكاميرات نفسها عادت والتقطت صورًا لـ ليوناردو وهو يغادر الفندق نفسه عند الساعة الواحدة صباحًا، والذى حاول إخفاء وجهه، وفق ما نقله موقع TMZ، وهو الفندق الذى تصل تكلفته فى الليلة الواحدة 1300 جنيه إسترلينى.