اليوم هو عيد ميلاد صديقى وأخى النجم محمد منير،وحينما أتحدث عن منير الإنسان أو الفنان فلم ولن أستطيع أن أعطيه حقه ولن يكفى مقالى بالتعبير عما بداخلى من مشاعر أو أحاسيس تجاهه، منير قبل أن يكون فنان يعشقه الجميع ولا يختلف عن موهبته وتميزه الفني جميع الأجيال، فهو يمتلك قلب طفل، يحب الجميع، لا يعرف قلبه الكره أو الحقد، يتمنى الخير للكل مسامح لأبعد مما تتخيل، حينما تقترب منه تكتشف طيبته وكرمه وحنيته الفضفاضة مثقف جدًا متابع جيد لكل ما يدور حول العالم من تطورات للموسيقى، يتابع أيضًا ما يدور داخل السويشيال ميديا لكن عن صمت.
منير
الكينج
لا يعرف اليأس مكانًا أبدًا في حياته، ولاتجد في قاموس حياته كلمة انهزام أو ضعف دائمًا متفائل، يعرف هدفه منذ بداية مشواره لذلك دائمًا تجده يحفر في الصخر في سبيل الوصول إلى تلك الأهداف مهما كلفه ذلك من تضحيات، جمهوره بالنسبة له هو الطاقة الإيجابية التي يستمد منها قوته في الحياة ولقائه بهم في الحفلات يعتبرها أكسير الحياة التي يعيش بها ومن أجلها، يشعر بالضعف أمام الضعيف ويبكى من أجله ودمعته قريبة جداولا يستطيع إخفاءها، بار بأهله وعائلته وهذا سر من أسرار نجاحه في الحياة.
كل عام وأنت صوتك عالى بالغنا يا كينج كل عام وأنت قلبك مساكن شعبية يسع أحباءك وعشاق أغانيك.