دومًا ما يعد اسم الشاب خالد بمثابة علامة بارزة في الغناء العربى، إذ تجاوزت شهرته الحدود وصار سفيرًا بصوته في عالم الموسيقى للأغنية العربية في كل البلدان بعدما نالت أغانيه نجاحًا كبيرًا على المستوي العالم حتى، وهو ما حصل مؤخرًا مع غنائه أغنية للمونديال 2022 في قطر، والتي وصلت مشاهداتها للمليون الـ16 في 20 يومين فقط.
ولا تعد تلك هي الأغنية الأولى الذى يغنيها الشاب خالد في المونديال، إذ سبقها حضور له من قبل الحدث وتحديداً في افتتاحية كاس العالم بجنوب افريقيا عام 2010 أي قبل 12 عام، وذلك فى ملعب أورلاندو ستاديوم، حينما غنى أغنيته الشهيرة "ديدي".
من ناحية أخرى سبق ومر النجم الجزائرىالشاب خالدبمحنة شديدة خلال العام الجارى بعدما توفيت والدته فى وقت سابق من العام، ونشر وقتها صورة أمام قبرها عبر حسابه على موقع "إنستجرام" قائلاً : "أشكر جميع من شارك فى التعزية والدعاء للفقيدة أمى.. أقولكم جزاكم الله خير الجزاء وتقبل الله دعاءكم ونسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ولا يريكم سوءًا فى أنفسكم ولا فى من تحبون".