كشفت عدة تقارير أجنبية عن فصل جديد في قصة انفصال نجمة تليفزيون الواقع الأمريكي كيم كاردشيان وزوجها السابق نجم الراب كاني ويست، بعد أن اكتشفت كاردشيان أن زوجها السابق قام بمشاركة صورها الفاضحة مع بعض من موظفي شركته.
ووفقا لموقع Us Weekly، فإن كاردشيان تشعر بالخطر بعد أن اكتشفت تلك الحادثة وهي تمرير صورها العارية والفاضحة لموظفيه في الشركة أثناء العمل على خط إنتاج الملابس مع شركة أديداس، وتدرس النجمة رفع دعوى انتهاك للخصوصية ضد ويست.
وبدأت الرواية يوم الثلاثاء، 22 نوفمبر، بعد أن نشرت رولينج ستون تقريرًا يكشف أن موظفي شركة ويست السابقة، كتبوا خطابًا مفتوحًا إلى Adidas يتهمون فيه ويست بسوء المعاملة في المكتب واتخاذه إجراءات غير مناسبة تجاه الموظفين.
وزعمت الرسالة المفتوحة أن مغنى "Gold Digger" عرض في السابق صورًا عارية لزوجته آنذاك على أشخاص في الشركة، وفقًا لرولينج ستون، ووفقاً لشهادة موظف مجهول زعم أن ويست قام بعرض مقطع فيديو صريح لزوجته السابقة خلال اجتماع عام 2018.
ووفقاً للتقرير نقلاً عن مصدر مقرب، فإن كاردشيان أرادت أن ترى الصور التي شاهدها الموظفون السابقون حتى يكون لديها المزيد من التفاصيل للإدلاء بها في الدعوى"، مشيرًا إلى أن الفضيحة هي "مجرد قنبلة أخرى عن كاني".