أصبحت ثريا التي تجسد شخصيتها الفنانة مي كساب الزوجة الوحيدة لجعفر العمدة، حيث قام بطلاق زوجاته الثلاثة منهم عايدة ونرجس ودلال، وأخبر جعفر والدته في نهاية أحداث الحلقة الثلاثين من مسلسل جعفر العمدة بأنه مش مرتاح بغياب زوجاته عنه وجودهم في قلبي وفراقهم وجعني اوي لترد عليه قائلة ابنك رجعلك خلاص عاوز اي تاني.
وطلب جعفر من نرجس السماح حيث قابلها وقال لها عاوزك تسامحيني وتفتكري كل حاجة حلوة بيننا، وأنا سندك وضهرك، لترد عليه نرجس قائلة ابقي بارك لثريا على رجوع ابنها بالسلامة.
وخلال الحلقة الثلاثون ذهب جعفر إلى ابنة خالة عايدة واخبرته ان عايدة سافرت الي دبي للعمل هناك ليرد عليها هي اختارت الصح.
وقال جعفر لزوجته دلال خلال الحلقة الثلاثون من مسلسل جعفر العمدة أنها زارعة شيطاني، حرمتيني من ابني من 19 سنة، وسبب كل المشاكل اللي احنا فيها، لترد عليه قائلة عشان بحبك واتجوزت غيري، وطلبت منه السماح، ورفض، وقام بطلاقها.
واعترف جعفر خلال الحلقة الثلاثون من مسلسل جعفر العمدة لوالدته صفصف ان دلال سبب كل المشاكل وهي من قامت بخطف ابنه وسبب كل المصايب اللي أحنا فيها، حيث ذهبت دلال إلي منزل سيف وباركت لثريا على وجود ابنها.
وذهب حماده فتح الله إلى جعفر خلال الحلقة الثلاثون من مسلسل جعفر العمدة حيث اخبره انه خلال يومين سوف يفكر في حديثه بخصوص الصلح وأمور أخرى مع أولاده، وبعدها ذهب إلى شوقي وكارم ليخبرهم ان جعفر مش هيسكت وناوي على حاجات كتير يعملها، ودماغه مش سهلة.
َوأخبرت عايدة خلال الحلقة السابقة ابنة خالتها أنها من الصعب عودتها إلى جعفر، وكانت غلطتي اني سمعت كلام بابا ووافقت على الجواز من غير حب .
كما شهدت الحلقة معرفة سيد ان جعفر عثر على ابنه، وبدخول دلال الأمر الذي صدمها وتنتهي الحلقة .
مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.