قصة إعجاب بيليه بزبيدة ثروت.. فى ذكرى ميلادها

تحل، اليوم الأربعاء، ذكرى ميلاد النجمة زبيدة ثروت، حيث إنها من مواليد 14 يونيو، لقبت بصاحبة أجمل عيون، تعتبر من أهم نجمات السينما المصرية، وواحدة من أجمل الفنانات على مستوى العالم ممن تميزوا بجمال شديد، وأعجب بها أسطورة كرة القدم البرازيلية بيليه. ووفقاً لما روته زبيدة ثروتأثناء حلولها ضيفة على برنامج تليفزيونى عام 2005 فقد ذكرت أنها قابلته فى حفل بالكويت بسبعينيات القرن الماضى، ولأن كرة القدم لم تكن من أولوياتها فلم تتعرف على اللاعب البرازيلى برغم التقاط الصور معًا، والذى كان يتواجد بنفس الحفل. وأضافت أنه عبر عن إعجابه الشديد لها حينما قام بإلباسها طوق من الورد، وما أن عادت إلى القاهرة حتى وجدت اتصالاً منه على تليفونها، وختمت كلامها حول قصتها مع بيليه بأنها لم تكن تعلم هل هو صادق فى علاقتهما أم لا إلا أن تلك العلاقة لم تتطور لأكثر من ذلك. وكان أول فيلم سينمائي لها هو "دليلة" عام 1956، والذي ظهرت فيه لبضع دقائق مع شادية، وعبد الحليم حافظ، وأجمل أفلامها مع عبد الحليم حافظ فيلم "يوم من عمرى"، وأطلق عليها بعض النقاد لقب ملكة الرومانسية بعد عرض فيلم "يوم من عمرى" مع عبد الحليم حافظ، وقدمت مجموعة كبيرة من الأفلام مثل "نساء فى حياتى" مع رشدى أباظة وهند رستم إخراج فطين عبد الوهاب وكذلك "الملاك الصغير" مع يوسف وهبي ويحيى شاهين و"شمس لا تغيب" مع كمال الشناوي إخراج حسين حلمي المهندس، واخر عمل شاركت فيه مسرحية "عائلة سعيدة جدًا". ومن آخر أفلام زبيدة ثروت فيلم "المذنبون" عام 1975، قصة نجيب محفوظ، وسيناريو ممدوح الليثي وإخراج سعيد مرزوق، وبطولة حسين فهمي وسهير رمزي، وفيلم "الحب الحرام" عام 1976، تأليف عبدالحي أديب، وإخراج خالد حمادة، الذى شارك فيه عدد من الفنانين السوريين والعرب، منهم أديب قدورة، سلوى سعيد.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;