قال الفنان حكيم، إن غناءه على مسرح الأولمبيا فى باريس، كان حلم حياته، مشيراً إ لى أنه منذ عشرة أشهر وهو "مرتبك" منذ عرف أنه سيغنى على هذا المسرح.
وأشار حكيم خلال لقائه ببرنامج "العاشرة مساء"، على فضائية "دريم"، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أنه ظل يجرى "بروفات" لمدة شهر ونصف، لافتاً إلى أن الاستعدادات كانت كبيرة لأبعد مدى.
وأوضح أنه يتذكر منذ 35 سنة كان ينشئ مسرح فى بلده بمغاغة عبارة عن "عربة كارو، بسجادة ودكة تحته عشان تكون قريبة"، مردفاً:"كنت قاعد وحاطط كرسى على العصر كده فى فرح، كنت شايف الترعة خلفية المسرح، رحت سرحت وقلت ياه هيبقى الأولمبيا".
ولفت حكيم، إلى أنه تمنى أشياء كثيرة وحدثت، مردفاً:"فى غنايا فى تسليم جوايز نوبيل، قبلها بشهور كنت واقف قدام المرايا ونازل على الشغل وقلت ياه لو فيه جايزة نوبل للأغنية وأنا اللى أخدها"، وتابع:"أنا حاسس هنوصل لدور الثمانية فى كأس العالم".