أصالة لشيرين بعد أزمتها: "لا تضعفى واعتذارك كاف"

ساندت المطربة أصالة زميلتها "شيرين"، عبر حسابها بموقع تبادل الصور"انستجرام"،بعد أزمتها الأخيرة بتداول فيديو تسىء فيه لنهر النيل. وكتبت أصالة: "لمن لا يعلم شيرين أكثر من صديقه ، وأنا بعيداً عن صحبتنا معجبة بها وبكفاحها وحفاظها على كرامتها وكرامة أهلها ووطنها، كان أمامها طرق كثيرة مفتوحة ومرحّبه كي تترك هذا المجال المُضني لتعيش سرّاً أو حتّى علناً مع من سيفرض عليها ترك كلّ ما أنجزته لتعيش معه في قصر ، ولكنّها لم تكن من المساومين ، كما أنّها ليست من الطمّاعين، طموحة وقنوعه وموهوبة حقيقية، : "فلا تصدّقوا ما يقال عنها وصدّقوا من عرفها جيّداً وأحبّها وافتخر بها، لا أُنكر بعض أخطائها ولكنّ علينا أن ننظر إليها نظرة شامله ، لنقدّر تمسّكها بكرامتها وكرامة وطنها". وتابعت أصالة :" ملايين الناس على مستوى العالم العربي أجمع ، يرى في عيونها صورة النيل وطيبة أهل مصر ، وخفّة ظلّهم ،سنين طوال وهي الموهوبة المصريّة الّتي تجوب العالم لتغنّي من قلبها وروحها للحبّ والوطن بمشاعر ليس لها مثيل، ولو سألتم كلّ ركن من أركان هذا الوطن عن ابنته لصرخ في وجه كلّ مزاود استغلّ هفوتها ( الّتي لا يستطيع أحد نكرانها) كفى". واختتمت أصالة كلامها قائلة:"ولحبيبتي الطيّبه أقول لا تضعفي واعتذارك كافٍ ، فإنّ كان فينا نحن العرب ميزة نتفاخر بها أمام العالم فهي التسامح والتجاوز، أنتِ بالنسبة لي ولملايين الناس مدينة بنت نفسها بنفسها، أتألّم معكِ حين أقرأ بعض السطور من أساتذة يَرَوْن في خطأكِ هذا فرصة لمزاودتهم ومبالغاتهم، مصر الغالية كلّنا نعشقها ونسكنها وتسكن فينا ، وهي الأمّ الطيّبه الّتي ترحمُ أبناءها في وقت ضعفهم وسترحمك في ضعفك". كان قد تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" مقطع فيديو للفنانة شيرين عبد الوهاب، طالبتها إحدى المعجبات، بأغنية "ما شربتش من نيلها" فى أحد حفلاتها، وردت شيرين: "هيجيلك بلهارسيا".




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;