أكد الأمير الوليد بن طلال فى مقابلة تلفزيونية "العمل مستمر مثل العادة، وسنواصل الاستثمار فى السعودية. وولدت فى السعودية، سأموت فى السعودية".
وأشار إلى أن الاتفاقية سمحت له بالعمل بشكل طبيعى "دون شروط" و"دون شعور بالذنب".
وتابع " فى الواقع، حظيت بأفضل خدمة، خلال فترة احتجازى وكان الأطباء يأتون مرتين يوميا، وكان لدينا أفضل خدمة وأفضل الطعام وأفضل كل شيء".
وأكد الأمير أنه ما زال على رأس شركة "المملكة القابضة" التى يترأس مجلس إدارتها، ويعمل مع مستشارين بما فى ذلك مجموعة "جولدمان ساكس"، للعثور على استثمارات تصل إلى 3 مليار دولار.