أعلن قيادى فى جيش الإسلام المعارض، اليوم الخميس، أن موافقة فصيله على الخروج من الغوطة الشرقية جاءت اثر "هجوم كيميائى" اتهم قوات النظام بتنفيذه فى مدينة دوما، معقله الأخير فى المنطقة.
وقال رئيس المكتب السياسى لفصيل جيش الاسلام ياسر دلوان لوكالة فرانس برس عبر الهاتف "طبعاً الهجوم الكيميائى هو ما دفعنا للموافقة والغارات التى بلغ عددها فى اليوم نحو ??? غارة وصاروخ".