أكد مساعد وزير الخارجية الأمريكى لشئون الشرق الأوسط بالوكالة ديفيد ساترفيلد، أن هدف الضربة الغربية الأخيرة فى سوريا هو الرد على استخدام الأسلحة الكيميائية.
وقال ساترفيلد - فى تصريحات أوردتها قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم الجمعة - "إن الضربة الأخيرة لا تهدف إلى تغيير اتجاه الأحداث أو التعجيل بتغيير النظام"، مشددا أن الهدف من الضربات فى سوريا الرد على استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل النظام السورى، وليس لتسريع عملية التغيير.