أكد المعارض السورى غسان إبراهيم، أن جبهة النصرة الإرهابية، ما كانت لتضمن موطئ قدم لها فى الشمال السورى لولا وجود دعم تركى وقطرى لها.
وأضاف إبراهيم فى تصريحات لقناة "سكاى نيوز"، اليوم الأحد، أن اغتيال ناشطى المعارضة السورية مؤخرا فى إدلب، ليس سوى حلقة واحدة ضمن مساع تركية وقطرية لأجل محو كل طرف غير متشدد فى الثورة السورية، فيما يطمح الناشطون إلى بديل أفضل ولا يقبلون بأن يحل المتشددون مكان الأسد.
وشدد على أن دور الدوحة كان وبالا على الثورة السورية فبسبب دعم قطر للتنظيمات المتشددة انصرفت دول غربية عن دعم المعارضة .