أشار الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بما توليه القيادة الرشيدة من دعم واهتمام للتعليم باعتباره أولوية تنموية، وركيزة فى تطوير المجتمع ومنافسة الدول المتقدمة، مبيناً أن هذه المشروعات هى جزء من سلسلة المشروعات التطويرية التى يشهدها القطاع التعليمي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.
جاء ذلك خلال تدشينه فصول الطفولة المبكرة والمدرسة الذكية، بحضور مدير عام تعليم المنطقة الشرقية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الشلعان، وذلك بمدرسة عمرو بن أمية بحى الجامعيين فى الدمام.
وأكد الأمير سعود بن نايف أن تحسين البيئة التعليمية ودمج الوسائل التقنية، هى مواكبة مطلوبة لمتطلبات التعليم الحديث، وإضافة الوسائل التفاعلية التى تجذب انتباه الطلاب، متمنياً سموه لمنسوبى قطاع التعليم التوفيق والإعانة، مذكراً بما تضمنه كتاب الله وسنة رسول الله من آيات وأحاديث تبين فضل التعليم والعلم.