مشاجرة عنيفة بالأسلحة البيضاء بين عدد من الجيران فى مدينة فاس بالمغرب.. فيديو

التقطت كاميرا أحد السكان في مدينة فاس المغربية، فيديو يوثق لخلاف حاد تطور إلى استعمال الأسلحة البيضاء من قبل المشاركين فيه، وفق ما نقلت روسيا اليوم، وأظهرت لقطات الفيديو شجار عنيف بالسيوف بين مجموعة من الشباب تبين أنهم من أصحاب السوابق القضائية السابقة، وأفادت قناة روسيا اليوم بأن العناصر الأمنية المختصة ألقت القبض على المشتبه بهم على خلفية الشجار العنيف الذي شهدته منطقة سهب الورد يوم الجمعة الماضي. وتمكنت القوات الأمنية، أمس السبت، من توقيف عشرة 10 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 26 و50 سنة، من ذوي السوابق القضائية العديدة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بخرق حالة الطوارئ الصحية وتبادل العنف باستعمال الأسلحة البيضاء. وتبين في التحقيقات أن الخلاف يتعلق بسوء الجوار، حيث نشب بين أفراد عائلتين بمنطقة سهب الورد المحاذي لدوار ريافة في مدينة فاس، وأسفر عن إصابة اثنين من المشاركين فيه بجروح خفيفة، كما تمكنت السلطات من تحديد هوية المتورطين في هذه الواقعة من خلال التحقيقات والبحث في الحادث. وعلى جانب آخر، رفض المغرب ادعاءات باستخدام الشرطة أساليب قاسية فى فرض تطبيق عزل عام لمنع انتشار فيروس كورونا بعد أن ضمه مسؤول فى مكتب المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان لقائمة الدول التى يثير تدابير العزل العام فيها قلقا. واتهمت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه حكومات باستخدام قوانين الطوارئ التى طبقت بسبب فيروس كورونا "لسحق المعارضة والسيطرة على الناس وحتى إطالة فترة بقائها فى السلطة". ولم تذكر باشليه أى دولة بالاسم. ولكن جورجيت جانيون مديرة العمليات الميدانية لمكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان ضمت خلال مؤتمر صحفي في جنيف المغرب ضمن 15 دولة قالت إن ما تقوم به الشرطة هناك لفرض تطبيق تدابير العزل العام يعد مثيرا جدا للقلق.




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;