"طفلها بين أيديها" ..لحظة سقوط أم لبنانية بعد إصابتها برصاص فى رأسها.. فيديو

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مشهد يخطف الأنفاس التقط من كاميرا مراقبة لسيدة تحمل طفلها الرضيع ثم فجأة تسقط على الأرض جثة هامدة بعد أن أصيبت برصاصة، ليتبين أن الواقعة تمت في لبنان بأحد شوارع مخيم شاتيلا في بيروت، حيث طالت رصاصة طائشة رأس أم كانت تحمل طفلها عائدة من السوق، ورضيعها بين ذراعيها، إثر خلاف حصل بين تجار مخدرات، وذلك كما نقلت العربية. بالفيديو: #رصاصة_قاتلة أردت إمرأة كانت تحمل طفلها في مخيم شاتيلا pic.twitter.com/u1EtHPK8MH — ma32oul (@ma32oul2) June 7, 2020 وأفادت بأن السيدة المتوفاة تدعى "ورود" وبالغة من العمر 28 عاما أرضا من مواليد طرابلس شمال لبنان، ووقع صراع في أحد أحياء مخيم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين بين تجار مخدرات، على تقاسم أرباح ترويجهم واتجارهم للمخدرات، وصودف مرور المواطنة اللبنانية ورود في منطقة إطلاق النار، وهي تحمل على ذراعها طفلها. وأظهرت لقطات الفيديو لحظة إصابة ورود وسقوطها وسط الشارع تنزف فيما هرب عدد من الشبان بعد رؤيتها، وقد علا صراخ طفلها وتبين أنها مصابة إصابة بالغة في رأسها، بحسب ما أفادت الوكالة الرسمية، ونقلت وهي في حالة حرجة إلى المستشفى، حيث أفيد لاحقا بأنها فارقت الحياة. وعلى جانب آخر، شهد محيط مجلس النواب اللبنانى، أول أمس السبت، أعمال شغب، حيث عمد عدد من المحتجين إلى تكسير واجهات المحال التجارية المتاخمة للطرق المؤدية إلى ساحة النجمة وفقا لصحيفىة النهار اللبنانية، وأطلقت القوى الأمنية القنابل المسيلة للدموع بغزارة كبيرة لتفريق المحتجين، وتمكنت من تفريقهم ، بعد سلسلة من عمليات من الكر و الفر التى شهدت رشق المحتجين الأمن بالحجارة وتحطيم واجهات بعض المحال. وأفاد الصليب الأحمر عن نقل إصابات من الطرفين إلى مستشفيات لبنان فضلا عن عمليات معالجة تمت على الأرض، قامت بها ست سيارات تابعة له بعد حدوث الاشتباكات بجانب مجلس النواب.




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;