عقد مجلس الوزراء السعودي، جلسته عبر الاتصال المرئي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس الوزراء.
وفي مستهل الجلسة، استعرض مجلس الوزراء آخر التطورات والمستجدات المتصلة بجائحة فيروس كورونا، على المستويين المحلي والدولي، وخاصة ما يتعلق بالجانبين الوقائي والعلاجي، وما تتلقاه الحالات النشطة من الرعاية الصحية والعناية الطبية الشاملتين، وما أسهمت به الإجراءات الاحترازية والوقائية،
وكذلك توفير الخدمات وسهولة الوصول إليها، والحصول عليها، والمنظومة الصحية المقدمة للخدمات العلاجية، من الحد في انتشار الفيروس، واستقرار ونزول أعداد الحالات المؤكدة والحرجة.
وأتخذ مجلس الوزراء السعودي العديد من القرارت الخاضة بالترقيات والتعيينات في المناصب وهي كالتالي:
تعيين عبدالله بن محمد بن صقر الودعاني على وظيفة ( مستشار أمني ) بالمرتبة الخامسة عشرة بوزارة الداخلية.
ترقية عبدالرحمن بن علي بن راشد الجليفي إلى وظيفة ( وكيل الوزارة لشؤون الأفواج ) بالمرتبة الخامسة عشرة بوزارة الداخلية.
ترقية محمد بن سليمان بن إبراهيم بن دايل إلى وظيفة ( نائب الرئيس المساعد للرقابة على الأداء ) بالمرتبة الخامسة عشرة بالديوان العام للمحاسبة.
ترقية عبدالرحمن بن محمد بن عبدالله الماجد إلى وظيفة ( مستشار إداري ) بالمرتبة الرابعة عشرة بوزارة الداخلية.
ترقية ناصر بن عبدالله بن ناصر السيف إلى وظيفة ( مستشار لشؤون المناطق ) بالمرتبة الرابعة عشرة بوزارة الداخلية.
ترقية المهندس غسان بن عبدالله بن محمد الزهراني إلى وظيفة ( وكيل الأمين المساعد للخدمات ) بالمرتبة الرابعة عشرة بأمانة محافظة جدة.
ترقية عبدالله بن سعد بن عبدالله العجلان إلى وظيفة ( مدير عام مكتب ) بالمرتبة الرابعة عشرة بالرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء.
كما اطلع مجلس الوزراء على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقريران سنويان لرئاسة الاستخبارات العامة، ودارة الملك عبدالعزيز، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات