استقالة وزير الداخلية الأردنى، توفيق الحلالمة، نتيجة ما شهدته انتخابات البرلمان من أحداث.
فيما قال الحنيطى، إن القوات المسلحة ستضرب بيد من حديد كل من يخالف القانون ويتطاول على هيبة الدولة.
وأعلن الحواتمة ، اعتقال 324 من مطلقي العيارات النارية وضبط 29 سلاحا ناريا، وكذلكاعتقال 18 مترشحا وتحويلهم الى الحاكم الادارى.
وتم إصدار أوامر لقوات الدرك للتحرك لمناطق المخالفات وتطبيق القانون بحزم، وقال الحواتمة: سنعمل على ملاحقة جميع المخالفين خلال العملية الانتخابية وما اعقبها.
واضاف الحواتمة ، أن مخالفات بعض الفائزين بالانتخابات وانصارهم غير مقبولة وتشوه صورة المجتمع
فيما أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن القانون يطبق على الجميع ولا استثناء لأحد، مشيرا جلالته الى أن "المظاهر المؤسفة التي شهدناها من البعض بعد العملية الانتخابية، خرق واضح للقانون".
المظاهر المؤسفة التي شهدناها من البعض بعد العملية الانتخابية، خرق واضح للقانون، وتعد على سلامة وصحة المجتمع، ولا تعبر عن الوعي الحقيقي للغالبية العظمى من مواطنينا في جميع محافظات الوطن الغالي. نحن دولة قانون، والقانون يطبق على الجميع ولا استثناء لأحد
— عبدالله بن الحسين (@KingAbdullahII) November 12, 2020
ونقلت وكالة أنباء الأردن في تغريدة له على تويتر،اليوم، الخميس، أن "المظاهر المؤسفة التي شهدناها من البعض بعد العملية الانتخابية، خرق واضح للقانون، وتعدٍ على سلامة وصحة المجتمع، ولا تعبر عن الوعي الحقيقي للغالبية العظمى من مواطنينا في جميع محافظات الوطن الغالي. نحن دولة قانون، والقانون يطبق على الجميع ولا استثناء لأحد".