قال الأمير سلمان بن حمد آل خليفةولي العهد البحريني، إن السعودية هي عامل استقرار للمنطقة والاقتصاد العالمي، والعمق الاستراتيجي للأمتين العربية والإسلامية.
وأكد ولي عهد البحرين فى تصريحات أوردتها قناة العربية الإخبارية، على ضرورة أن يكون مجلس التعاون الخليجي طرفاً في أي مفاوضات حول أمن المنطقة.
كان وزير الخارجية البحرينى الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى أكد حرص واهتمام بلاده على الدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك نحو آفاق أشمل، بما يعزز من تماسك مجلس التعاون الخليجي وتحقيق مزيد من الإنجازات والمكتسبات لصالح مواطني دول المجلس.
ونوه الوزير البحريني بالجهود المخلصة التي يبذلها الأمين العام للمجلس لمتابعة تنفيذ قرارات الدورة الـ41 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون التي عقدت في محافظة العلا بالمملكة العربية السعودية في 5 يناير الماضي، تحقيقا لتطلعات قادة دول المجلس لمزيد من التعاون والتكامل الخليجي في مختلف المجالات.