أكدت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للشأن الليبي ستيفاني وليامز أن المنظمة الأممية ستواصل دعم سرت، واصفة الوضع في المدينة بـ"المؤلم".
وأضافت أن السكان يصرون على "إجراء انتخابات حرة ونزيهة وذات مصداقية تضع حدا لحالة عدم اليقين والمرحلة الانتقالية الممتدة لسنوات".
وأوضحت عبر "تويتر" أنها سعدت بحفاوة الاستقبال في زيارتها للمدينة اليوم الخميس، مشيرة إلى لقائها عددا من الفاعلين في سرت، ومنهم مجموعة كبيرة من شيوخ القبائل والأعيان من مختلف النسيج الاجتماعي للمدينة، إضافة إلى أعضاء المجلس البلدي وممثلي منظمات المجتمع المدني ونشطاء وأكاديميين.
أكدت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للشأن الليبي ستيفاني وليامز أن المنظمة الأممية ستواصل دعم سرت، واصفة الوضع في المدينة بـ"المؤلم".
وأضافت أن السكان يصرون على "إجراء انتخابات حرة ونزيهة وذات مصداقية تضع حدا لحالة عدم اليقين والمرحلة الانتقالية الممتدة لسنوات".
وأوضحت عبر "تويتر" أنها سعدت بحفاوة الاستقبال في زيارتها للمدينة اليوم الخميس، مشيرة إلى لقائها عددا من الفاعلين في سرت، ومنهم مجموعة كبيرة من شيوخ القبائل والأعيان من مختلف النسيج الاجتماعي للمدينة، إضافة إلى أعضاء المجلس البلدي وممثلي منظمات المجتمع المدني ونشطاء وأكاديميين.وأضافت: "استمعت بألم إلى ما تفضلوا به حول الوضع الإنساني في المدينة وتدهور خدمات القطاع الصحي والبنية التحتية، بالإضافة إلى وضع النازحين والمحتجزين، وتواصل الأمم المتحدة، من خلال وكالاتها الإنسانية وبرامجها الإنمائية، دعم المدينة وسكانها".
وشددت على أنه رغم الوضع الصعب، فقد أعرب الجميع عن أملهم في مستقبل أفضل في ليبيا.كما أشارت وليامز إلى أنها أطلعتهم على طبيعة مهامها كمستشارة خاصة للأمين العام بشأن ليبيا واستمعت إلى آخر المستجدات بشأن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بما في ذلك اجتماعاتهم الأخيرة في عدد من العواصم للسير قدما في تنفيذ خطة عمل انسحاب المرتزقة والمقاتلين والقوات الأجنبية.
وشاركت في اجتماع اللجنة العسكرية "5+5" في سرت بعد أن وصلت للمدينة قادمة من مصراتة، فيما علقت بلدية سرت العمل في جميع الجهات والمؤسسات الحكومية داخل المجمع الإداري الحكومي المجاور لمجمع قاعات واغادوغو، حيث تجتمع اللجنة.