رحب الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دى مستورا، بإعلان هدنة مؤقتة ووقف العمليات الجوية بحلب، مشدداً على ضرورة إيجاد هدنة دائمة لإيقاف الوضع الكارثى بحلب.
وقال دى مستورا، فى كلمة له من نيويورك، إن هناك حالات عاجلة فى حلب يجب التعامل معها بسرعة، مؤكداً أنه يمكن للهدنة أن تساعد على إجلاء المصابين وتقديم الإعانة للمدنيين.
وأشار الموفد الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، إلى أن أعداد مقاتلى النصرة لا يتجاوزن 900 شخص.