قال وليد المعلم، وزير الخارجية السورية، أنه يتطلع إلى أن يفصل الاتفاق الروسى بين المجموعات المعارضة التى وقعت على اتفاق وقف إطلاق النار، وبين جبهة النصرة والتنظيمات المتحالفة معها وكذلك داعش.
واضاف المعلم، أن محادثات جنيف لا تحرز أى تقدم، وأن البديل الذى نسير فى نهجه هو المصالحات الوطنية ، مشيرا إلى أن سوريا تمد أيديها لكل من يرغب بتسوية وضعه بمن فيهم من حمل السلاح.