وضع المبعوث الأممى لليبيا، مارتن كوبلر، ما أطلق عليها "خارطة طريق للسلام" فى ليبيا من أكثر من بند الأولى هو: "الاتفاق السياسى الليبى يبقى الإطار الوحيد للتسوية، وأى تعديل يجب أن يكون بقيادة ليبية ويتم التفاوض عليه بطريقة شاملة".
وكتب "كوبلر" على صفحته بموقع توتير البند الثانى وهو: "عملية تنشيط لخلق جهاز ومسار أمني موحد، امتناع الجهات الفاعلة الأمنية عن استخدام العنف".
وجاء فى البند الثالث: "لا بد من استقرار الوضع الاقتصادي والمالي، أحث على زيادة التعاون بين المؤسسات المالية والاقتصادية الليبية والمجلس الرئاسي".
البند الرابع: "يجب ادماج المصالحة الوطنية على جميع المستويات، أن قدرة القادة الليبيين على التوسط لوقف إطلاق النار على الصعيد المحلي تعد رصيداً كبيراً"
الخامس: " الخدمات العامة والأمن والحوكمة يجب أن تتحسن على المستوى المحلي، يجب منح رؤساء البلديات المنتخبين ديمقراطيا السلطة والأموال والمسؤولية".
السادس: "تعاون جیران لیبیا من أجل إعادة الأطراف الفاعلة من السیاسیین والعسکریین إلی طاولة المفاوضات. ليبيا قوية أمر حيوي لأجل منطقة قوية".