أدانت حركة الجهاد الاسلامى فى فلسطين بشدة، المحاولة الآثمة لاغتيال اللواء توفيق أبو نعيم.
وأكدت حركة الجهاد الإسلامى فى بيان صحفى، الجمعة، أن أيدى "المخابرات الصهيونية" تقف خلف هذا العمل الإرهابى بشكل مباشر، وأجهزة أمن العدو هى من تحاول العبث بالجبهة الداخلية وتعمل على خلخلة استقرارها وتنفيذ ما تصفه أجهزة العدو بـ "تصفية الحساب" مع المقاومين والمجاهدين الأبطال.
وحملت الجهاد الإسلامى إسرائيل المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، داعية إلى اليقظة والحذر ورفع مستوى التأهب لمواجهة أى محاولات صهيونية لتخريب الاستقرار الداخلى.