أدانت كتلة المستقبل النيابية اللبنانية، الحملات التى تستهدف السعودية وقيادتها، معتبرة أنها جزءا من مخطط لضرب الاستقرار الوطني.
وشددت على العلاقات الأخوية بين لبنان والسعودية، رافضا ما سمته "المزايدة" على المملكة وعلى وطنية سعد الحريرى ودعمه للبلاد.
وأكدت الكتلة اللبنانية في بيان، رفضها القاطع للتدخل الإيرانى فى شئون البلدان العربية، وتعتبره عاملاً من عوامل تأجيج الفتن والصراعات والحروب.
وجددت الكتلة ثقتها الكاملة لرئيس الوزراء المستقيل، وتنتظر عودته إلى الأراضى اللبنانية لتحمل مسئوليته الوطنية فى قيادة المرحلة الكاملة.