نظم متظاهرون أمام "دار النساء السود" فى ريو دى جانيرو، وقفة احتجاجية، على إطلاق النار على عضو مجلس مدينة ريو دى جانيرو مارييل فرانكو الناشطة السياسية.
وكانت مارييل فرانكو، 38 عاما، عضوا بمجلس بلدية مدينة ريو وقد قادت حملة ضد عنف الشرطة ويراها كثيرون مدافعة بارزة عن حقوق المرأة.
وكانت فرانكو عائدة من مؤتمر، لتشجيع تمكين النساء ذوات البشرة السوداء فى وسط ريو، حينما توقفت سيارة أخرى قبالة سيارتها، وأطلقت عليها تسع رصاصات.
وقد لقيت مصرعها رفقة سائق سيارتها أندرسون بيدرو غومس، بينما أصيبت سكرتيرتها الصحفية، التى كانت تجلس فى المقعد الخلفي.
وأصيبت مارييل بأربع رصاصات فى الرأس، بينما أصيب السائق بثلاث رصاصات.