أكدت وزيرة السياسة الاقليمية في الحكومة الاشتراكية الأسبانية الجديدة، ميريتشيل باتيت، اليوم السبت، أن مراجعة الدستور أصبحت أمرا ملحا لمحاولة حل الأزمة الكاتالونية.
وقالت باتيت، خلال تجمع لحزبها فى برشلونة، إن مراجعة دستور 1978 أصبحت أمرا ملحا ومطلوبا، لتجاوز الأزمة المؤسساتية التى نعيشها خصوصا في كاتالونيا، وهى اساسا ازمة دولة، تؤثر على جميع الاسبان.
ويأتي هذا التصريح فى حين بدأت الحكومة الجديدة برئاسة بيترو سانشيز تقاربا مع الانفصاليين الذين يحكمون اقليم كاتالونيا.