كشفت دراسة سويسرية حديثة عن وجود بصمة مختلفة لأدمغة البشر، تختلف من شخص إلى آخر، ويمكن التوصل إليها من خلال الرنين المغناطيسى، واكتشف العلماء أكثر من 450 ثمة تشريحية للمخ، منها الحجم الكلى للدماغ وسمك القشرة وغيرها.
وبحسب موقع فضائية "سكاى نيوز" عربية، فأن هذه الدراسة تتيح الاعتماد على البصمة الدماغية، فى عملية التحقق من الهوية لكنها مستبعدة فى الوقت الراهن فيما يخص العمليات الأمنية، خاصة وأن استخدام المسح بالرنين المغناطيسى باهظ التكلفة ويستغرق وقت طويلاً بالمقارنة مع الطريقة التقليدية.