أطلقت محكمة إثيوبية سراح 11 فردا بالشرطة بكفالة بعد اعتقالهم للاشتباه بإهمالهم فيما يتصل بواقعة هجوم بقنبلة على تجمع كان يحضره رئيس الوزراء أبى أحمد فى يونيو.
وأدى الهجوم يوم 23 يونيو إلى إصابة ما يزيد على 150 شخصا وأثار مخاوف من احتمال استهداف جماعات أو أشخاص لرئيس الوزراء الذى قاد سلسلة من الإصلاحات وتقاربا مع إريتريا منذ وصوله إلى السلطة فى أبريل.
وذكرت هيئة (فانا) الإذاعية أن من بين المفرج عنهم جيرما كاسا نائب مفوض شرطة أديس أبابا السابق. ولم تُوجه اتهامات إلى أى من أفراد الشرطة.