قال الرئيس الفرنسى اليوم الجمعة إنه لم يحصل على أى تأكيد رسمى حتى الآن بأن العملية الأمنية التى تمت فى بروكسل كان هدفها صلاح عبد السلام المشتبه به الرئيسى فى هجمات باريس.
وأضاف أولوند للصحفيين بعد قمة للإتحاد الأوروبى "هناك صلة بهجمات باريس لكن علينا الآن أن نترك الشرطة البلجيكية تقوم بعملها وتكمل المهمة.
"لا توجد لدينا تأكيدات فى هذه اللحظة وكل المعلومات السابقة لأوانها حاليا ستضر بما نحاول القيام به وهو اعتقال هذا الشخص والقضاء عليه."
كانت وسائل إعلام بلجيكية قد أعلنت القبض على عبد السلام مصابا خلال عملية للشرطة مساء اليوم الجمعة فى منطقة مولينبيك بالعاصمة بروكسل.