يخضع السفير البابوى فى فرنسا، الكاردينال لويجى فينتورا، إلى التحقيق، بتهمة الاعتداء الجنسى المزعوم ضد عامل فى مدينة باريس، حسبما أفاد مصدر قضائى.
وأشارت شبكة "ABC" الإخبارية، اليوم الجمعة، إلى فتح الاستفسارات فى 24 يناير الماضى، بعد أن أحال مكتب رئيس البلدية إلى مكتب المدعى العام، المعلومات، التى وفقًا - لصاحب الشكوى - وقعت خلال حفل فى قاعة المدينة بحضور السفير، البالغ من العمر 74 عامًا، حيث أكد الشاب العامل فى بلدية باريس، أن الكاردينال الباباوى لامسه عدة مرات خلال حفل بقصر البلدية فى 17 يناير الماضى.