قالت صحيفة "الإندبندنت" إن تويتر أصبح بالنسبة لفريق ترامب المؤيد لهمنصة لها منافع كثيرة، فبات طريقة لتعزيز أجندة الرئيس فى عصر "الأخبار المزيفة"،وهم يدركون أنهم في البيت الأبيض ، وتقليد الرئيس لا يضر أبدا.
لكن يقول منتقدون إن انتشار دبلوماسية تويتر يكشف قصر نظر الإدارة التى ليس لديها سياسات جيدة.
ويقول مايكل أ. ماكفيل ، الذي كان رائدا فى استخدام تويتر كأداة دبلوماسية أثناء عمله سفيرا لدى روسيا في عهد الرئيس باراك أوباما: "يبدو أحيانًا أن تويتر هو المكان الذي يتم فيه وضع السياسة وليس مجرد تعبير عن السياسة".
وأضاف ماكفيل: "لا يبدو أن عملية صنع السياسة قديمة الطراز تعمل ، ولا أعتقد أن تويتر يجب أن يكون بديلاً عن ذلك".