توجهت الخارجية الفرنسية، بالشكر لكل المسئولين والشخصيات السياسية والجهات التى أظهرت حزنها ومواساتها لفرنسا، فى الحادث الأليم الذى أحزن العالم أجمع، وهو حريق كاتدرائية نوتردام دو باريس.
وقالت الخارجية على موقعها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك ، كاتدرائية نوتردام ستظل شامخةٌ رغم النيران، وشكرًا لرسائل الدعم التي وجهتموها لنا من جميع أصقاع العالم.
وعلى موقعها بت"تويتر" قالت الخارجية الفرنسية "كاتدرائية نوتردام، سنعيد تشييدها، يدًا بيد، فهي جزء من مصيرنا الفرنسى، وإننا ملتزمون بذلك، وستطلق حملة لجمع التبرعات على الصعيدَين الوطني والعالمي".