قالت الشركة المالكة للناقلة ستينا إمبيرو، التى ترفع علم بريطانيا، واحتجزتها إيران لمدة عشرة أسابيع، إن الناقلة تقترب من الرسو فى دبى، اليوم السبت.
وقال إريك هانيل، الرئيس التنفيذى لشركة ستينا بالك المالكة للناقلة، إنها تقترب الآن أخيرا من الرسو فى دبى.
وأثار احتجاز السفينة توترا فى ممر عالمى مهم لشحن النفط.